قررت مفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ميشيل باشليت "رئيسة تشيلى السابقة"، إرسال فريقًا مكونا من ثلاثة من مسئولى حقوق الإنسان إلى سانتياجو، خلال الفترة من 28 من شهر أكتوبر الجارى حتى 22 من شهر نوفمبر المقبل.
وقالت رافينا شمداسانى، المتحدثة باسم المفوضية، إن هدف المهمة بحث مزاعم تتعلق باستخدام سلطات الأمن فى تشيلى للقوة وارتكاب آخرين لجرائم تم الإبلاغ عنها، مشيرة إلى أن مقر البعثة سيكون فى العاصمة سانتياجو، لكنهم سيزوروا مدنًا أخرى.
وأوضحت شمداسانى أن مشرعين من تشيلى، طالبوا مكتبها بإرسال بعثة إلى بلادهم التى وجهت حكومتها أيضًا دعوة للمسئولين أيضًا بالزيارة.