قالت الشرطة النيوزلندية أن مرتكب مجزرة مسجدى نيوزيلندا يقر بكل التهم الموجهة إليه.
وكان الهجوم، والذى وقع فى يوم 15 مارس 2019، قد استهدف مسجد النور، ومركز لينود الإسلامى، حيث لاقى انتقادات كبيرة، من قبل مسئولين نيوزلنديين، وعلى رأسهم رئيسة الوزراء جاسيندا أرديرن، والتى تعهدت بتعديل القوانين المرتبطة بحمل السلاح.