كشف تقرير أعده مكتب يوروستات الأوروبى المعنى بالإحصائيات الخاصة بالدول الأوروبية، أن نسب البطالة في فبراير الماضى وصلت لأدنى مستوياتها منذ 2008، بنسبة 7.3%، بينما نسبة البطالة في الاتحاد الأوروبي 6.5% أدنى مستوى منذ عام 2000.
وجاءت تلك الاحصائية فى الخاصة بدول الاتحاد ومنطقة اليورو خلال فبراير الماضي، وهو الشهر الأخير قبل فرض إجراءات صارمة لمكافحة جائحة فيروس كورونا على أراضيها.
وعلى صعيد اخر كشف المكتب الاوروبى بدء عدد من القطاعات الاقتصادية العديدة في أوروبا، منذ مارس، إجراءات لتسريح موظفين لديها، بفعل تراجع الأنشطة التشغيلية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وقيود دولية صارمة لمنع الحركة وغلق الحدود.
ففي إسبانيا على سبيل المثال، فإن أكثر من 100 ألف عامل قد يفقدون وظائفهم بسبب الضرر الاقتصادي لفيروس كورونا، فيما قالت نقابات عمالية هناك: إن الوباء يزيد من سوء الأوضاع.
وأعلنت شركات صناعة السيارات سيات، وفولكس فاجن ورينو، بالإضافة إلى متاجر التجزئة للوجبات السريعة برجر كينج، من بين الشركات الكبيرة التي أبلغت الآلاف من الموظفين أنهم عاطلون عن العمل حاليا، بينما أغلقت سلسلة متاجر أبل وإيكيا أبوابها.
والشهر الماضي، قالت الخطوط الجوية النرويجية إنها ستسرح مؤقتا ما يصل إلى 50٪ من قوتها العاملة، بينما قالت الخطوط الجوية الاسكندنافية أنها ستسرح مؤقتا 10000 موظف، أي ما يعادل 90٪ من موظفيها.
والأسبوع الماضي، قالت شركة لوفتهانزا الألمانية للطيران، لنقل 87 ألفا من موظفيها إلى العمل الجزئي، بفعل التراجع الحاد في أنشطتها التشغيلية حول العالم، مع ارتفاع وتيرة الإجراءات العالمية لوقف تفشي فيروس "كورونا المستجد".
وفي إيطاليا، أعلنت شركة فيات كرايسلر أنها خفضت إنتاج السيارات وتغلق أربعة مصانع في جميع أنحاء إيطاليا، وتقليل مخاطر العدوى بين الموظفين".
كذلك، أعلنت شركة Pirelli أنها فقدت مبيعات بقيمة 30 مليون يورو (31 مليون دولار) خلال مارس/آذار الماضي، على الأقل، بسبب الفيروسات التاجية.
كذلك، أغلق كل من بيت التاريخ الأوروبي، وParlamentarium، وهو معلم جذب للزوار يستكشف تاريخ وعمل البرلمان، نتيجة لتدابير للحد من انتشار الفيروس، كما تم إغلاق مواقع "تجربة أوروبا" المماثلة في جميع أنحاء أوروبا.
وأثارت موجة من حالات التسريح من العمل بسبب أزمة الفيروس التاجي في متاحف البرلمان الأوروبي، غضب أعضاء البرلمان الأوروبي الذين يقولون إن الهيئة التشريعية يجب أن تكون مثالا يحتذى به من خلال رعاية عمالها.
كشف تقرير أعده مكتب يوروستات الأوروبى المعنى بالإحصائيات الخاصة بالدول الأوروبية، أن نسب البطالة في فبراير الماضى وصلت لأدنى مستوياتها منذ 2008، بنسبة 7.3%، بينما نسبة البطالة في الاتحاد الأوروبي 6.5% أدنى مستوى منذ عام 2000.
وجاءت تلك الاحصائية فى الخاصة بدول الاتحاد ومنطقة اليورو خلال فبراير الماضي، وهو الشهر الأخير قبل فرض إجراءات صارمة لمكافحة جائحة فيروس كورونا على أراضيها.
وعلى صعيد اخر كشف المكتب الاوروبى بدء عدد من القطاعات الاقتصادية العديدة في أوروبا، منذ مارس، إجراءات لتسريح موظفين لديها، بفعل تراجع الأنشطة التشغيلية الناجمة عن تفشي فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وقيود دولية صارمة لمنع الحركة وغلق الحدود.
ففي إسبانيا على سبيل المثال، فإن أكثر من 100 ألف عامل قد يفقدون وظائفهم بسبب الضرر الاقتصادي لفيروس كورونا، فيما قالت نقابات عمالية هناك: إن الوباء يزيد من سوء الأوضاع.
وأعلنت شركات صناعة السيارات سيات، وفولكس فاجن ورينو، بالإضافة إلى متاجر التجزئة للوجبات السريعة برجر كينج، من بين الشركات الكبيرة التي أبلغت الآلاف من الموظفين أنهم عاطلون عن العمل حاليا، بينما أغلقت سلسلة متاجر أبل وإيكيا أبوابها.
والشهر الماضي، قالت الخطوط الجوية النرويجية إنها ستسرح مؤقتا ما يصل إلى 50٪ من قوتها العاملة، بينما قالت الخطوط الجوية الاسكندنافية أنها ستسرح مؤقتا 10000 موظف، أي ما يعادل 90٪ من موظفيها.
والأسبوع الماضي، قالت شركة لوفتهانزا الألمانية للطيران، لنقل 87 ألفا من موظفيها إلى العمل الجزئي، بفعل التراجع الحاد في أنشطتها التشغيلية حول العالم، مع ارتفاع وتيرة الإجراءات العالمية لوقف تفشي فيروس "كورونا المستجد".
وفي إيطاليا، أعلنت شركة فيات كرايسلر أنها خفضت إنتاج السيارات وتغلق أربعة مصانع في جميع أنحاء إيطاليا، وتقليل مخاطر العدوى بين الموظفين".
كذلك، أعلنت شركة Pirelli أنها فقدت مبيعات بقيمة 30 مليون يورو (31 مليون دولار) خلال مارس/آذار الماضي، على الأقل، بسبب الفيروسات التاجية.
كذلك، أغلق كل من بيت التاريخ الأوروبي، وParlamentarium، وهو معلم جذب للزوار يستكشف تاريخ وعمل البرلمان، نتيجة لتدابير للحد من انتشار الفيروس، كما تم إغلاق مواقع "تجربة أوروبا" المماثلة في جميع أنحاء أوروبا.
وأثارت موجة من حالات التسريح من العمل بسبب أزمة الفيروس التاجي في متاحف البرلمان الأوروبي، غضب أعضاء البرلمان الأوروبي الذين يقولون إن الهيئة التشريعية يجب أن تكون مثالا يحتذى به من خلال رعاية عمالها.