منازل وسيارات غارقة فى شوارع السلفادور بعد ضرب العاصفة آماندا.. فيديو

تعرضت السلفادور لعاصفة "أماندا" المدارية تسببت فى مقتل 7 على الأقل فى البلاد، بعد أن أدت امطار الغزيرة إلى فيضان مياه الأنهار، وأغرقت شوارع المدينة وأحدثت انهيارات أرضية، وعرضت وكالة فرنس برس فيديو لخسائر السلفادور بعد التعرض للعاصفة الاستوائية "أماندا" حيث ظهرت الشوارع والسيارات وهي غارقة في المياه، كما غطت مياه الامطار البيوت وانتشر رجال الانقاذ في المناطق التي تعرضت للعاصفة الاستوائية للمساعدة في انقاذ العالقين من العاصفة. 📹 العاصفة الاستوائية "أماندا" تضرب السلفادور#فرانس_برس pic.twitter.com/24Yxfg3fdO — فرانس برس بالعربية (@AFPar) June 1, 2020 وعلى جانب آخر، قال وزير داخلية السلفادور ماريو دوران، إن عاصفة أماندا المدارية تسببت فى مقتل 7 على الأقل فى البلاد، بعد أن أدت الأمطار الغزيرة إلى فيضان مياه الأنهار، التى أغرقت شوارع المدينة وأحدثت انهيارات أرضية، وقال دوران، "رأينا أشخاصا يطلبون المساعدة ويبحثون عن الحكومة. لم ننتشر بعد فى كل مكان. الوضع مربك". وقالت سلطات الحماية المدنية فى البلاد، إن من بين القتلى صبيا فى الثامنة من عمره لقى حتفه بعد أن انهار المنزل الذى كان بداخله، ولقى آخر حتفه إثر سقوط جدار عليه، وغرق ثالث فى فيضان أحد الأنهار. وقال المركز الوطنى الأمريكى للأعاصير، إنه يتوقع لعاصفة أماندا أو توابعها أن تتسبب فى سقوط أمطار يتراوح منسوب المياه فيها ما بين 10 إلى 15 قدما على السلفادور وجنوب جواتيمالا وغرب هندوراس، إضافة إلى ولايتى تاباسكو وبيراكروس المكسيكيتين. وأضاف المركز، أن الأمطار الغزيرة التى ستنجم عن العاصفة قد "تؤدى لحدوث فيضانات مفاجئة وانهيارات طينية خطيرة فى مناطق من أمريكا الوسطى وجنوب المكسيك، وستستمر هذه التهديدات خلال الأيام القليلة القادمة حتى فى الفترة التى لا يصبح فيها أماندا إعصارا استوائيا".




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;