"روبرت مردوخ" اسم لا يجهله أحد فى عالم السياسة والاقتصاد والإعلام على مستوى العالم، استطاع أن يبنى إمبراطورية إعلامية مترامية الأطراف، كان ولا يزال لها تأثير قوى فى مجالات مختلفة.
خبر استقالة جيمس مردوخ، نجل روبرت مرودوخ الأصغر، من مجلس إدارة شركته العملاقة نيوز كورب، أثار تساؤلات عن مصير هذه الإمبراطورية فى ظل انقسام متزايد حول توجهاتها، وتكهنات بمن سيخلف روبرت، الذى يقترب من التسعين وتتدهور صحته بشكل مستمر، فى قيادتها.