حظرت الحكومة البلجيكية على المواطنين التوجه إلى الشواطئ رغم موجة الحر التي تشهدها البلاد، بسبب عدم الامتثال لإجراءات التباعد الاجتماعي.
وذكر راديو (فرنسا الدولي) اليوم الأحد، أن بلدات ومنتجعات ساحلية على طول الساحل البلجيكي حظرت على السياح التوجه إلى الشواطئ بعد الحوادث الناجمة عن عدم الامتثال لإجراءات مكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19).
وأعلن معهد الصحة البلجيكي في وقت سابق، ارتفاع متوسط عدد الإصابات بفيروس كورونا حيث وصل إلى 9ر567 يوميا في الفترة من 29 يوليو إلى 4 أغسطس ويمثل هذا زيادة بنسبة 25% عن الأسبوع الأسبق.