ذكرت مواقع إلكترونية إيرنية، رفض فرنسا لسفير إيران الجديد خلفا للسفير على أهنى المنتهية ولايته، بسبب مشاركته فى أزمة احتجاز الرهائن الأمريكية بسفارة وانشطن فى طهران 1979.
من جانبه، نفى مكتب روحانى، تعيين سفير إيرانى جديد لدى فرنسا، معتبرا أن الهدف من بث هذه الأخبار ضرب العلاقات الخارجية بين إيران وباقى البلدان الأوروبية، وهو ما يتعارض مع توجهات المرشد على خامنئى.
لكن كشفت تقارير إعلامية أن هو نفسه السفير الذى رفضته الولايات المتحدة الأمريكية كسفير إيرانى لدى الأمم المتحدة 2014 الماضى.
ويدعى السفير حميد أبو طالبى ورفضت واشنطن دخول أراضيها بسبب مشاركته فى اختطاف دبلوماسيها فى طهران 79 فى أعقاب الثورة الإسلامية.
ونفى أبو طالبى المشاركة فى اقتحام السفارة، لكن أحد الدبلوماسين الأمريكيين والذى كان من بين الرهائن أكد مشاركته.