وقع حادث طعن في العاصمة الفرنسية "باريس" مساء اليوم الأحد، حيث أصيب شخص في الحلق فيما وصل رجال الشرطة والإسعاف إلى موقع الحادث وتم نقل المصاب إلى المستشفى خاصة أن حالته خطيرة، وفقا لما ذكرته وسائل إعلام فرنسية.
Avec A. Hidalgo et les verts, les gares et abords sont devenus des lieux de criminalité et de trafics, situation aggravée par leur refus d'une police municipale armée! Que fait l'État pour pallier la lâcheté de la Mairie de Paris? Tjs rien! #garedunord pic.twitter.com/wjmzOUPy1I
— Rachida Dati ن (@datirachida) September 6, 2020
وتداول عدد من الفرنسيين عبر حساباتهم على موقع تويتر، صورًا وفيديو ترصد اللحظات الأولى لحادث طعن وقع داخل Gare du Nord، فيما أشارت وسائل إعلام فرنسية إلى أن الضحية ربما يكون أفغانيًا من مواليد عام 1988، حيث كان ينتظر قطاره جالسًا على مقعد.
🇫🇷 ALERTE INFO - L'homme interpellé à la #garedunord n'est pas l'agresseur. Le suspect est donc en fuite. La #police "fait tout pour interpeller" l'assaillant. L'homme, blessé à la gorge, est gravement blessé et hospitalisé. (ministre de l'intérieur/📸 @Anton1Ferreira) #Paris pic.twitter.com/ldcBWi9PRj
— Mediavenir (@Mediavenir) September 6, 2020
وتجول المهاجم في محطة القطار قبل أن يتجه نحوه ويطعنه. ثم فر هاربًا وهو مطلوب حاليا، بينما أوكل التحقيق إلى الشرطة القضائية الباريسية. ولا تزال أسباب الهجوم غير معروفة حتى الآن، فيما أشار وزير الداخلية الفرنسي في تصريح له :"نتابع عن كثب حادثة الطعن في باريس والشرطة تعمل على اعتقال المهاجم".