أكد رئيس الحكومة الفرنسى، جان كاستيكس اليوم الثلاثاء أنه يريد التعامل مع موضوع الكراهية عبر الإنترنت من خلال تجريم نشر بيانات شخصية على الإنترنت قد تعرض حياة الأشخاص للخطر.
ووفقا لموقع روسيا اليوم، قال رئيس الحكومة الفرنسى: "لم يعد بإمكاننا أن نقف مكتوفي الأيدي أمام إطلاق العنان للكراهية على الشبكات الاجتماعية".
وجاءت تصريحات رئيس الحكومة الفرنسي بعد تداول مقاطع فيديو على "فيسبوك" تندد بسلوك معلم التاريخ صموئيل باتي الذي نشر رسوما مسيئة للنبي محمد في معرض الحديث عن حرية التعبير.