أكد مكتب السيدة الأولى لفرنسا وزوجة رئيس الجمهورية بريجيت ماكرون، التى احتكت بشخص مريض بفيورس كورونا المستجد، وظلت فى عزلة صحية، أنها سلبية لفيروس كورونا.
ووفقًا لمكتب سيدة فرنسا الأولى، " فقد أجرت بريجيت ماكرون اختبارًا فيروسيًا(RT-PCR)فى 22 أكتوبر، بعد سبعة أيام من آخر اتصال لها بالشخص الذى أعلنت إصابته بفيروسCovid-19والنتيجة أنها ليست إيجابية".
علمت قرينة رئيس الجمهورية، الماضى الاثنين، أنها كانت حالة اتصال، بشخص التقت به يوم الخميس السابق بعد أن تم الإعلان عن إصابته بالمرض.
ويشار إنه منذ الاتصال بالمصاب لم تظهر عليها أى اعراض.
وعقد هذا الاجتماع فى فالينس، حيث كانت فى زيارة استكشافية للفرع الجديد المستقبلى لمعهدها التدريبى للشباب
ثم دخلت فى الحبس الانفرادى وفقًا للوائح الصحية ولم تظهر عليها أى أعراض.
وقال مكتبها: "بريجيت ماكرون يمكن أن تستأنف أنشطتها اعتبارًا من اليوم".