كشفت السلطات الفرنسية، أن منفذ هجوم نيس لاجئ غير شرعى وصل بداية شهر أكتوبرالجارى، وفقا لمصادر إعلامية.
وفى وقت سابق قال الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون: لن نوفر جهدا فى حماية الفرنسيين، متابعا: علينا كفرنسيين الأتحاد بغض النظرعن دياناتنا، مضيفًا خلال كلمة له من مدينة نيس التى شهدت الهجوم صباح اليوم،: أوجه اليوم رسالة للشعب الفرنسى بكافة أطيافه.
وتابع إيمانويل ماكرون، أن كل الوطن يقف مع مواطنينا المسيحيين ومع كل مواطنينا مهما كان معتقدهم، موضحا أنه في فرنسا مجتمع واحد، ويجب ألا نستسلم أمام روح الانقسام، واستطرد الرئيس الفرنسى: نعرب عن عزمنا الكامل على حماية مواطنينا وهى رسالة حزم شديدة ورسالة وحدة.