ذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، أن مئات المصانع فى إسرائيل تملك مواد خطيرة وسامة دون أى تصريح، والكثير من هذه المواد لا يخضع للمراقبة التى يفترض أن تضمن تخزينها بشكل آمن.
وأضافت الصحيفة العبرية، أنه فى حالات كثيرة لا يتم الحفاظ على إنشاء مساحة فاصلة بين المواد الخطيرة فى المصانع والمناطق السكنية، ولم يجر تقريبا التحقيق فى أحداث ذات صلة بهذه المواد.
وأوضحت هاآرتس أن وزارة البيئة الإسرائيلية لا تملك تقييما دقيقا حول عدد المصانع التى تعمل بدون تصريح والتى تتراوح نسبتها بين 5 و25%.