قال الرئيس التنفيذي لشركة كهرباء فرنسا (إي دي إف) المملوكة للدولة إن المفوضية الأوروبية لا توافق على خطة للحكومة الفرنسية لإعادة هيكلة الشركة وترى أن تقسيمها إلى بضع وحدات هو الحل الوحيد.
وتدير الشركة كل محطات الطاقة النووية في فرنسا.
وأبلغ جان برنار ليف مجلة لاكسبريس الفرنسية أن المفوضية الأوروبية لا تنظر إلى الطاقة النووية كحل للاحترار العالمي، على الرغم من حقيقة أنها لا تطلق تقريبا انبعاثات من ثاني أوكسيد الكربون.