تستمر موجة الحر فى جميع أنحاء فرنسا مع ارتفاع درجات الحرارة إلى مستويات قياسية وغير مسبوقة فى شهر مايو الجارى، حيث بلغت الحرارة أعلى مستوياتها الثلاثاء عند 32 درجة مئوية.
ويشير الخبراء إلى أن هذه الطقس عير المعتاد يعود لما يعرف بظاهرة "القبة الحرارية"التى أصبحت أكثر حدة بسبب ظاهرة الاحتباس الحرارى.
وفى الحقول الفرنسية، تتم إعادة ترتيب جدول أوقات العمال الموسميين لتجنيبهمأسوأ فترات الحرارة خلال النهار، حيث تثير درجات الحرارة القياسية هذه مخاوف من موسم جفاف تكون تداعياته خطيرة.