مُني زعيم حزب "الاسترداد" اليميني المتطرف إيريك زمور بهزيمة مدوية في الدورة الأولى للانتخابات التشريعية الفرنسية.
ولم يحصل زمور سوى على 23,2 % في إقليم فار جنوب فرنسا ليفقد كل حظوظه في الحصول على مقعد بالجمعية الوطنية.
وتشير التقديرات الأولية إلى خسارة كبيرة لحزب زمور الذي لم يحصل سوى على نحو 4 % من مجمل الأصوات.
وفي كلمته بعد الهزيمة، دعا زمور أنصار حزبه إلى مواصلة التعبئة والعمل في الميدان لتحقيق نتائج أفضل في الاستحقاقات الانتخابية المقبلة.
وتصدر "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" في فرنسيا، بقيادة اليساري جان لوك ميلنشون، وحزب الرئيس إيمانويل ماكرون نتائج الدورة الأولى من الانتخابات التشريعية الفرنسية وفق تقديرات.