أظهرت دراسة مرجعية نشرت الجمعة أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناجمة عن استهلاك الطاقة الأحفورية من غاز ونفط وفحم ستتجاوز مستواها القياسي في 2022 بعد تراجعها خلال جائحة كوفيد-19.
وستستعيد الانبعاثات الإجمالية لغاز الدفيئة الرئيسي المسؤول عن الاحترار المناخي بما يشمل تلك الناجمة عن قطع أشجار الغابات، المستوى المسجل في 2019 تقريبا.
وبهذه الوتيرة تتراجع بنسبة 50 % فرصة تجنب حصول احترار قدره 1.5 درجة مئوية في تسع سنوات، على ما قال العلماء في "غلوبال كربون بروجيكت".