بعد 43 عاماً من انتصارات السادس من أكتوبر المجيدة، تجاهلت إسرائيل إنجاز الجيش المصرى فى تحقيق النصر واستردا الأرض، مؤكدة أنها ليست عدواً للعرب، وأن العدو الحقيقى للدول العربية هو الإرهاب.
وكتبت صفحة "إسرائيل بالعربية"، على موقع التدوينات الصغيرة "تويتر"، "بعد 43 عاماً على حرب أكتوبر، يتضح جلياً أن العدو الحقيقى للدول العربية هو الإرهاب، وإسرائيل منارة الديمقراطية فى المنطقة".