اعتبر وزير الداخلية الألمانى، توماس دى ميزيير، اليوم الثلاثاء، أن الحكومة التركية، تسعى عبر استفزازاتها، لأوروبا، إلى لعب دور الضحية، للتأثير على نتيجة الاستفتاء المرتقب الشهر المقبل، حول توسيع صلاحيات الرئيس رجب طيب أردوغان.
وقال الوزير الألمانى، إن الانتقادات الأخيرة الصادرة عن السلطات التركية، سخيفة وليس لها سوى هدف واحد وهو وضع تركيا فى موقع الضحية لإثارة حركة تضامن لدى هؤلاء المتحفظين، على هدف الاستفتاء المرتقب فى 16 أبريل المقبل.