أعلنت النيابة العامة فى بلجيكا أن السلطات لا تزال تلاحق "العديد من المشبوهين فى قضايا الارهاب"، وذلك غداة عملية توقيف فى بلجيكا وشمال فرنسا وتخشى حصول اعتداء جديد.
وقال متحدث باسم النيابة العامة لتلفزيون "فى تى ام" الناطق بالفلمنكية "نلاحق عدة مشتبه بهم فى قضايا إرهاب... ونحشى أن يشعروا انهم محاصرين بعد عمليات المداهمة. وبالتالى نخشى رد الفعل نفسه فى 22 مارس 2016" عندما شن انتحاريون هجوما مزدوجا فى بروكسل مما أوقع 32 قتيلا بعد عثور الشرطة على أحد مخابئهم.