قالت صحيفة "جارديان" البريطانية، إن نجمة البورنو الأمريكية ستيفانى كليفورد اعترفت فى مقابلة إعلامية خلال العام 2011 بعلاقتها بالرئيس الأمريكى الحالى دونالد ترامب، وروت تفاصيل العلاقة التى نشأت بينهما قبل أن يصبح مرشحا جمهوريا بانتخابات الرئاسة الأمريكية ويفوز بالمنصب.
وأوردت "جارديان"، فى تقرير نشرته اليوم الخميس، على لسان محامى الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، نفيا لتلك العلاقة الأسبوع الماضى، موضحة أن النفى وقع باسمها الفنى وهو، ستورمى دانيالز.
وفى مقابلة نشرت حديثا مع ستيفانى كليفورد تعود لعام 2011، اعترفت ممثلة الأفلام الإباحية بعلاقتها مع دونالد ترامب، ما يتناقض مع التشكيك الذى أصدره الفريق القانونى للرئيس فى الأسبوع الماضى، ولفتت الجريدة إلى أن "كليفورد" المشهورة باسم ستورمى دانيلز، وصفت موعدا لها مع ترامب فى 2006 بجناح فندق "ليك تاهو" بالتفصيل لمجلة "إن تاتش".
واستطردت الصحيفة البريطانية فى تقريرها، قائلة إن حساب "ستورمى" وتقارير الفندق أيدتها صديقتها، وأيدها اختبار كشف الكذب، كما أيدها زوجها السابق، وقالت الممثلة فى روايتها إن ترامب دعاها للخروج لتناول العشاء فى بطولة الجولف للمشاهير فى منتجع نيفادا فى يوليو 2006، ووفقا للمجلة وصلت "كليفورد" لغرفة الفندق وعثرت عليه يشاهد التليفزيون بينما يرتدى البيجامة.