بسمة عبد العزيز توقع روايتها الجديدة "هُنا بدن" بمكتبة مصر الجديدة.. الأربعاء

تستضيف مكتبة مصر الجديدة العامة حفل مناقشة وتوقيع رواية "هُنا بدن" للكاتبة والروائية بسمة عبد العزيز، وذلك يوم الأربعاء المقبل، فى تمام الساعة السادسة والنصف مساءً، ويناقش الرواية الكاتب وائل جمال. "هُنا بدن" صدرت مؤخرًا، ضمن إصدارات مركز المحروسة للنشر والخدمات الصحفية والمعلومات، بمعرض القاهرة الدولى للكتاب، وهى ثانى أعمال الكاتبة الروائية بعد رواية "الطابور". ومن أجواء الرواية "فاجأنا يوسف، صباحًا، ونحن بعد نفتح أعيننا، بمجموعة أوراق صنع منها ما يشبه مجلة. رفعها يتأكد أننا نراها، ثم قال فى نبرة واثقة: "قدرى عبد الحكيم مثله مثل الجنرال، وربما أكبر، نظرنا إليه مُتعجّيبن، بدا من عينيه المتورمتين أنه لم ينم منذ الأمس، بقى مستيقظًا طوال الليل، يبحث فى أمر قدري. صحيح أن ثراءه فاحش، ومعه أموالا تكفى الأرض كلها كما نسمع، لكنه لن يكون أبدًا جنرالًا؛ لن يملك قوات أمن، ولن يبنى معسكرات، ولن يحكم البلد، فكيف بيوسف يراه أكبر من الجنرال؟". بسمة عبد العزيز كاتبة وطبيبة وفنانة تشيكلية، صدر لها من قبل "إغراء السلطة المطلقة، ذاكرة القهر، سطوة النص، ما وراء التعذيب، الولد الذى اختفى (قصص)، الطابور (رواية). واختيرت بسمة عبد العزيز ضمن قائمة مجلة "فورين بوليسى" لـ100 شخصية من قادة الفكر فى العالم لعام 2016، كما تواجدت صاحبة كتاب "إغراء السلطة المطلقة"، ضمن قائمة المجلة الإلكترونية للأدب العالمىWords Without Borders، عن الكاتبات اللاتى يجرأن على التغيير فى مجتمعاتهن، ورشحت رواياتها الطابور لعدد من الجوائز العالمية. ورواية "الطابور" الصادرة عن دار التنوير، صدرت طبعتها الإنجليزية عن دار النشر الأمريكية "ملفيل هاوس"، فى نيويورك بالولايات المتحدة الأمريكية، كما وقعت الدكتورة بسمة عبد العزيز، عقدًا مع إحدى شركات الإنتاج الأمريكية لتحويل روايتها "الطابور" لفيلم سينمائى.




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;