أثار اكتشاف تابوت أثرى بمنطقة سيدى جابر بالإسكندرية، خلال الشهر الحالى، حالة من الجدل ليس فقط فى المجتمع السكندرى بل والمجتمع الغربى أيضًا، حيث سلطت العديد من وسائل الإعلام الغربية الضوء على الكشف وأهميته، لكن تطرقوا إلى أمر آخر سنفصح عنه خلال السطور المقبلة.
بعدما تحدثت المواقع الأجنبية مثل"Yahoo News وsciencealert"، عن الاكتشاف قائلة: "عثرت بعثة أثرية مصرية على تابوت ضخم - أكبر ما يمكن العثور عليه فى الإسكندرية - مصنوع من رخام أسود مذهل.
وأوضحت المواقع أن التابوت مغلق منذ فترة تصل إلى 2000 سنة، وفقًا لما أعلنته وزارة الآثار المصرية، ولا أحد يعرف ما يوجد بداخله، كما أن الخبراء لم يحددوا بعد أصحاب المقبرة.
لكن ذهبت المواقع الأجنبية إلى منطقة أخرى وهو فكرة التحذير من فتح التابوت لأن من يقوم بفتحه سيعاقب عقابًا شديدًا، لافتة إلى أن العقاب هو انطلاق لعنة من شأنها أن تجلب 1000 عام من الظلام لكل البشرية، والغريب أنهم مستندون بحديثهم عبر ما شاهدوه من أفلام الرعب القديمة حول لعنة الفراعنة.