روى الإعلامى مفيد فوزى، حكايته مع الأستاذ محمد حسانين هيكل، موضحا أن بدأت من سُوَر الأزبكية، حين اشترى كتابا بقروش قليلة من هناك اسمه "إيران فوق بركان" لهيكل، وكان فوزى وقتها استعد لدخول الجامعة، وقرأه فى ليلة واحدة، ففتن، ثم أعاد قراءته مرة أخرى.
وأضاف مفيد فوزى خلال حفل توقيع كتابه "إبحار فى عقل وقلب محمد حسانين هيكل" بعد مرور ٤٠ يوما على وفاته، أنه كان يترك محاضرات الكلية ويذهب إلى دار أخبار اليوم حتى يقرأ ما كان يكتبه الأستاذ هيكل حين كان محررا للحوادث، فكان يكتب الأخبار بأسلوب غير مسبوق فى الصحافة المصرية ويكتب الجريمة وكأنها مسرحية.
اخبار متعلقة..
- بالصور.. مفيد فوزى معلقا على قلة حضور حفل توقيع كتابه: "ياريتنى كنت مايا دياب"