تقوم وزارة الآثار، بالتعاون مع شركة المقاولون العرب، بنقل مسلة رمسيس من منطقة الجزيرة بالقاهرة للعلمين، بعد موافقة اللجنة الدائمة للآثار المصرية.
وكان وزير الآثار، قد أصدر قرارا بنقلها لعدم الاستفادة من وجودها فى الجزيرة، فيكاد لا يزورها أحد، مشيرا إلى أنه سيتم وضعها فى أهم موقع يقع تحت الأنظار الآن وهو العلمين أمام منطقة القصر الرئاسى، وهناك سيراها رؤساء وملوك وأمراء العالم.
وقالت وزارة الآثار، إلى أن الأمطار لن تؤثر على المسلة، فهناك عدد من المسلات فى ولن تتأثر بالأمطار.