قام عدد من العلماء الأوروبيين بعمل تقنية الـ GPR الرقمية على مجموعة من الأخشاب الضخمة التى تم العثور عليها فى عام 1959 م، فى جبل أكرا، معتقدين أنها سفينة نوح .
وحسب روسيا اليوم، بعد الاكتشاف، تلقى عالم التصويرالفوتوغرافي الشهير آرثر براندنبرجرمن جامعة ولاية أوهايو (الولايات المتحدة الأمريكية) إذنًا لفحص هذا الموقع. وتم تصنيف نتائج عمل المتخصص بالسرية على الفور، حسب ما ذكر موقع " sputniknews"
وكانت أول رحلة علمية رسمية في عام 1985. تم إجراء البحوث من قبل الدكتور صالح بايركتوتان من جامعة أرضروم أتاتورك ، بالإضافة إلى موظفي المختبر الوطني بجامعة كاليفورنيا في لوس ألاموس (الولايات المتحدة الأمريكية).
ثم ساعدت صور "جي بي إس" في العثور على جسم كبير تحت الأرض. وزعم التقرير وقتها المكون من 80 صفحة والذي تم نشره بعد الدراسة: "من المحتمل جدًا أن يكون الجسم تحت الأرض سفينة".