قال الفنان التشكيلى، أمير وهيب، إنه بشكل عام، ليس بالضرورة أن يتاثر الفنان فى كل مجالات الفن ، بأي حدث ويترجمه إلى "فعل " عمل فنى سواء كانت أغنية أو فيلم أو لوحة أو غيره ، إلا اذا كان نابع من القلب لأن أهم حاجة فى الفن أن يكون صادر من القلب كفعل طبيعى، لأن الفعل عادة جميل والافتعال شىء قبيح.
وأوضح أمير وهيب، أن 30 يونيو حدث في حد ذاته " فعل جميل " و هو صادر من قلب المصريين بمنتهى الطبيعية، مضيفا أنه رسمه كرد فعل و كرد للجميل، اللوحة تصور المشهد من الإسكندرية و الناس مخيرين أمام البحر.
قدم الفنان أمير وهيب العديد من المعارض الفردية، التى منها معرض بروما 2001 ، ومعرض بنيويورك 2001 ، ومعرض بجاليرى الشونة ـ العجمى 2002 ، معرض الفنان ( أمير شوقى وهيب ) بجاليرى قاعة إيوارت بالجامعة الأمريكية - أكتوبر 2003 ، معرض بقاعة اكسترا بالزمالك 2003 ، ومعرض بالجامعة الامريكية بالقاهرة 2003 ، معرض ( قطعة السلام ) بقاعة بينوكيو بالميريلاند مصر الجديدة 2005، ومعرض بالنادى السويسرى بالقاهرة 2006، معرضى بنيويورك 2007 ، 2008 ، ومعرض ( رؤى معمارية ) بجاليرى نوكيو بمصر الجديدة مارس 2012، ومعرض (عرض الرؤى المعمارية) بقاعة نوكيو بجاليرى الفن والتصميم بمصر الجديدة مايو 2014، معرض ( رؤية معمارية ) بجاليرى نوكيو بمصر الجديدة أغسطس 2017.