الجمعة 2024-11-22
القاهره 10:43 م
الجمعة 2024-11-22
القاهره 10:43 م
ثقافة
10 كتب تتحدث عن أشهر 5 إرهابيين فى القرن الـ21.. تعرف عليها
الإثنين، 26 أكتوبر 2020 06:07 م
برز خلال القرن الحالى، وخلال العقدين الماضيين، العديد من أسماء العديد من الإرهابيين الذين حصدوا أرواح الآلاف من الأبرياء فى العالم بفعل جرائمهم الإرهابية، وكانوا سببا فى خراب ودمار العديد من الدول فى المنطقة العربية، وقادوا منظمات إرهابية دولية هددت آمن واستقرار دول المنطقة ومنها مصر. وخرجت العديد من الكتب والدراسات التى حاولت تفسير ظاهرة هؤلاء القادة الإرهابيون، والأسباب التى جعلتهم تحولوا إلى أشخاص بكل هذا الجرم، ومن أثر فى بداياتهم، وأين كانت بداياتهم فى عالم الإرهاب. أسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة ظل اسمه يتردد من أقصى الأرض إلى أدناه، لا سيما عقب أحداث 11 سبتمبر الدامية فى 2001، لكونه الإرهابى الأشد خطورة على العالم للأمن القومى الأمريكى بحسب تصريحات مسئولون فى الإدارة الأمريكية التى كان يترأسها جورج بوش الأبن. ابن لادن الحقيقة الممنوعة كتاب صدرعام 2009، ونُشرت ترجمته العربية دارعلاء الدين، من تأليف جان شارل بريزا، جيوم داسكيه، ويحاول الكتاب تحليل شخصية أسامة بن لادن، من واقع بدايته وكيف لهذا الابن المتحدرمن عائلة عريقة، اكتفى بالعمل المدمروالمخرب وحرب العصابات والدعاية التى أصبحت طرق التصرف ولا سيما طرق التفكير للدفاع عن القيم الأعلى والأثمن، ليكون القائد الإرهابى المتطرف الأبرز. بن لادن بلا قناع كتاب صدرعام 2003، أصدره أحمد زيدان، وفيه لقاءات حظرت طالبان نشرها فى حينه، والكتاب صادر عن دار "الشركة العالمية للكتاب" وفيه مقدمة وملاحظات لزيدان حول بن لادن والقاعدة وطالبان، والذى عرف عن قرب هذه الجماعات بسبب عمله مراسلا صحفيا فى باكستان وأفغانستان، وفى الكتاب أيضا مقابلتان مع بن لادن الأولى أجريت إثرانفجار البارجة كول، والثانية أجريت بمناسبة عرس نجل أسامة بن لادن حين قضى زيدان يوماً كاملاً مع زعيم القاعدة، وفى نهاية الكتاب يقدم المؤلف توقعاته المستقبلية بناء على مشاهداته. أبو مصعب الزرقاوى قبل عام 2003، لم يكن الزرقاوى معروفا على نطاق واسع، ولكن وزير الخارجية السابق، كولن بأول، حاول الحصول على الدعم لحرب العراق خلال خطاب ألقاه أمام الأمم المتحدة، قائلا عدة مرات إن الزرقاوى كان حلقة وصل رئيسية بين أسامة بن لادن ونظام صدام حسين. الزرقاوى دراسة قدمها الصحفى والإعلامى الأردنى فؤاد حسين، تتبع علاقته مع شيخه الأول الأردني، أبو محمد المقدسى (عصام طاهر البرقاوي)، الذى تعرّف إليه فى الباكستان عام 1989، ويعدّ أهم منظّرى السلفية الجهادية فى العالم الآن، الذى يتميز بالمراوغة (حسب شهادة أبو المنتصر القيادى فى جماعة الدعوة والجهاد). فضلاً عن إغراق الزرقاوى فى النرجسية وتضخّم الأنا، الذى يمكن ملاحظته عند تحليل شهادته فى الوثيقة، التى كتبها فى أيلول (سبتمبر) 2004، ويتحدث فيها عن معرفته بتلميذه الزرقاوي، الذى انقلب عليه فى النهاية وناصبه العداء. وعلى خلفية ذلك حدثت كثير من الخلافات والاجتهادات التى أدّت إلى انشقاقات فى السلفية الجهادية داخل الأردن ما تزال مستمرة. "الرايات السوداء.. صعود داعش" الصادر العام 2016 لمؤلفه الصحفى الأمريكى جوبى واريك الذى حاز عليه جائزة "بولتزر" فى العام نفسه، عبر رواية درامية مثيرة تتكون من 345 صفحة موزعة على ثلاثة أجزاء؛ الأول عن صعود أبو مصعب الزرقاوى من الأردن، والثانى عن الساحة العراقية، والثالث عن تنظيم داعش، يتتبع جوبى واريك كيف أنّ سلالة الإسلام المتشدد وراء داعش ظهرت لأول مرة فى سجن أردنى بعيد وانتشرت بمساعدة غير مقصودة لرئيسين أمريكيين هما؛ بوش الابن وباراك أوباما. تفرّد كتاب واريك بأنّه رسم الخطوط الأولى لصعود الزرقاوى من الشارع الأردنى الى أحد أكثر الجهاديين وحشية فى العالم، وهو يبين مدى ارتباط مقاتلى "داعش" بإرث الزرقاوي، الذى قتل فى العام 2006-ليس فقط أيديولوجيتهم؛ بل حتى لون الملابس التى يرتديها الإرهابيون السجناء فى مقاطع الفيديو، وفيها يقول مقاتلو "داعش" إنّهم "أطفال الزرقاوي". محمد المقدسى الأردنى أبو محمد المقدسى المولود فى قرية برقة فى مدينة نابلس الفلسطينية، عام 1959، برز بعد 11 أيلول (سبتمبر) 2001، يعتبر من أبرز منظرى تيار السلفية الجهادية اشتهر بسبب نشره لكتاب يكفر الدولة السعودية، قامت السلطات الأردنية بسجنه مرات كثيرة بسبب آرائه. واعتبر أستاذ لأبى مصعب الزرقاوى عندما جمعهما السجن. كتاب؛ "الجهادى الهادئ: أيديولوجية وتأثير أبو محمد المقدسي" الباحث الهولندى يواس فجيمكرز، الأستاذ المساعد للدراسات الإسلامية والعربية فى جامعة أوترخت فى هولندا، يُعد هذا الكتاب أول تقييم شامل للمقدسى وحياته وأيديولوجيته ونفوذه، يشرح ويفسر النسخة السلفية التى يمثلها المقدسّي، يستند فيه المؤلف إلى كتابات المقدسى نفسه وكتابات الجهاديين الآخرين، وكذلك إلى المقابلات التى أجراها المؤلف مع الجهاديين السابقين بمن فيهم المقدسى نفسه؛ حيث زاره فى بيته أكثر من مرة وتناول عنده الطعام، إضافة إلى مقابلة بعض أهم السلفيين السابقين والخبراء الأردنيين مثل حسن أبو هنية، ومروان شحادة، والباحث فؤاد حسين. أبو محمد المقدسى بين الغلو والتعاليم الذى كان فى ثمانينيات القرن الماضى منخرَطًا فى بقايا جماعة "جهيمان"، ثم اختلف مع بعض رُموزها عندما بالَغ فى مسألَةِ التَّكفير! فانتقل إلى العراق ثم المدينة يطلب العلم، وترك الدراسة الجامعية، ثم ألّف كتابه: "مِلَّة إبراهيم" الذى عرضه على الشَّيخ أبى بكر الجَزائري، فقال الشَّيخُ: هذا فِكرُ الخوارج! ثم ألف بعده كتابًا فى تكفير الدولة السعودية. سافر إلى أفغانسان، والتقى هناك رؤوس الغلاة كسيد إمام، والظواهري، وغيرهم، وأظهر عقيدته فى التكفير، وبدأ بنشرها بين الناس، ثم صار مسؤولًا شرعيًا فى معسكرات القاعدة، ليتحوّل بعد ذلك إلى أبرز منظرى تيار "السلفية الجهادية"، وهذا الكتاب يظهر بشيء من التفصيل حياة الرجل، وعقيدته، ومنهجه، وضلالاته، بغية التحذير منه، ومن أتباعه، ومن سلك مسلكه فى الغلو والضلال. ايمن الظواهرى قائد تنظيم طالبان بعد رحيل أسامة بن لادن، وهو أحد أشهر التكفيرين والإرهابيين فى العصر الحديث، تم اتهام أيمن الظواهرى لدوره المزعوم فى تفجيرات 7 أغسطس 1998 للسفارات الأمريكية فى دار السلام ، تنزانيا ، ونيروبى ، كينيا، بالإضافة لكونه قائد تنظيم القاعدة خلفا لأسامة بن لادن. مذكرة التعرية لكتاب التبرئة كتاب لسيد شريف إمام، فى مقدمة الوثيقة، التى تعد المراجعات الثانية لتنظيم الجهاد و جاءت فى ٤ فصول، يشير إمام إلى وثيقة ترشيد العمل الجهادى، التى انتقد فيها أتباع المذهب الجهادى، واصفًا إياه بالمذهب الإجرامى الفاسد، مؤكدًا أن هؤلاء من منسوبى تنظيم القاعدة أخذتهم العزة بالإثم، وعزموا على الرد على الوثيقة الأولى حتى قبل نشرها بعدة أشهر، فسقط أحدهم قتيلاً فى صنعاء باليمن فى شهر يوليو من عام ٢٠٠٧ وهو يكتب الرد، ثم سقط الثانى فى وزيرستان باليمن فى يناير ٢٠٠٨، وهو يكتب الرد أيضًا فانبعث ثالثهما وأشقاهم الظواهرى فكتب الرد فى شهر مارس عام ٢٠٠٨ سماه كتاب «التبرئة»، تجرأ فيه على التلاعب بالدين، ولم يعتبر بما أصاب صاحبيه. فى وثيقة «التعرية» قسم إمام ما أورده الظواهرى فى كتابه «التبرئة» إلى ٣ أقسام: الأول بعنوان «كذب وبهتان» وفيه يتهمه صراحة بأنه رجل كذاب ويؤكد أنه كان عميلاً للمخابرات السودانية باعترافه، ثم فى الثانى يرد على المغالطات الفقهية، والثالث يدور حول تعرية ما سماه تلبيس الظواهرى الأمور على القارئ.. وإلى تفاصيل الحلقة الأولى للوثيقة. أيمن الظواهرى كما عرفته كتاب لمنتصر الزيات، وهو يبين أن الظواهرى كان يشارك منذ منتصف السبعينات فى تأسيس «الجماعة الإسلامية» (التى كانت تضم جماعة الجهاد حتى العام 1981)، بل إنه كان قد وصل إلى مكانة أمير التنظيم فى ذلك الوقت، ويبرز الكتاب عندما ألقى القبض على أيمن الظواهرى يوم 23/ 10/ 1981 تبين أنه عضو فى خلية سرية تكونت عام 1968، كان هو أمير التنظيم ومشرفا على التوجيه الفكرى والثقافى للجماعة والمستمد أساسا من كتابات سيد قطب وبخاصة "فى ظلال القرآن". كانت حركة الجهاد والجماعة الإسلامية تنظيما واحدا حتى عام 1981، ومن مجموعاته: "الجماعة الإسلامية الطلابية" فى محافظات الصعيد بقيادة كرم زهدى ومعه أسامة حافظ، وصلاح هاشم، وطلعت فؤاد قاسم، وناجح إبراهيم، وعصام دربالة ورفاعى طه. ومجموعة المهندس محمد عبد السلام فرج الذى أعدم بعد حادث اغتيال السادات، وهى المجموعة التى نفذت عملية اغتيال السادات، ومن قادتها عبود وطارق الزمر وحسين عباس، ويحيى ومجدى غريب، وعطا طايل رحيل. ومجموعة ثالثة بقيادة محمد الرحال وهو أردني. أبو بكر البغدادى "البغدادى" واحدا من أبرز الإرهابيين فى السنوات الأخيرة، استطاع فى سنوات قليلة أن يكون الاسم الأبرز فى المنطقة، بعد قيادته تنظيم "داعش الإرهابى"، وأصبح خليفة الكيان الإرهابى المزعوم. "أبو بكر البغدادى.. سياحة فى دولة التوحش" كتاب يرصد بالتحليل ظاهرة تنظيم الدولة ويكشف بعض حقائق البغدادى، وتنظيمه المتوحش يحتوى على بيانات وفتاوى لعلماء الأمة فى التحذير من داعش، ويوضح الكتاب السبب وراء تخفى أبى بكر البغدادى، إذ لقب بالخليفة المستتر، وكان ذلك لحبه العمل فى الخفاء، وبعد تنصيبه أميرا على تنظيم الدولة سمى بالجيش المقنع أو الخفى لوضعه قناع على وجه أثناء الاجتماعات مع أنصاره، قبل أن يظهر لأول مرة فى مسجد الموصل الكبير وإعلانه الخلافة. "يوم قيامة تنظيم الدولة: التاريخ والاستراتيجية ورؤية تنظيم الدولة لنهاية العالم" كتب عنه وليام ماكنت مؤلف الكتاب يقول: "إذا مات البغدادى فإن التنظيم سيفقد وسيطا بارعا وسياسيا لا يرحم ورجل دين ذو نسب نبيل (حسب ادعائه)، وهى تركيبة غير معتادة فى تنظيم دولى متشدد". وبحسب المؤلف، قضى البغدادى سنوات دراساته العليا فى حى الطوبجى فى شمال غربى بغداد حتى عام 2004، ويقال إنه عُرف عنه فى هذه الفترة أنه كان شخصا هادئا وانطوائيا باستثناء قيامه بتعليم الأطفال القرآن فى مسجد محلي، كما كان لاعبا فى فريق كرة القدم فى الحى نفسه، ولم يعرف عنه فى تلك المرحلة ممارسة نشاط سياسى بارز ضمن جماعات الإسلام السياسي، ويعتقد أن البغدادى بدأ يقترب من الجماعات السلفية المتشددة التى تميل إلى استخدام العنف، متبنيا نهج السلفية الجهادية فى عام 2000.
الارهاب
ابو بكر البغدادى
بن لادن
اشهر الارهابيين
ابو محمد المقدسى
الاكثر مشاهده
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية
الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"
"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة
شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه
الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة
رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى
;