تمر اليوم ذكرى رحيل عالم المصريات الفرنسى جان فرانسوا شامبليون، إذ رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 4 مارس من عام 1832م، والذى استطاع خلال حياته فك الرموز الهيروغليفية المصرية القديمة بعد دراسته لحجررشيد، ولكن ما هو تاريخ الحجر وكيف تم فك رموزه؟، هو ما نستعرضه في مجموعة من النقاط.
ــ حجر رشيد تم اكتشافه عن طريق الحملة الفرنسية فى عام 1799م.
ــ اكتشفه ضابط فرنسى اسمه بوشار فى 19 يوليو عام 1799م.
ــ نقش على حجر رشيد نصوص هيروغليفية وديموطيقية ويونانية.
ــ سمى بحجر رشيد لأنه اكتشف بمدينة رشيد الواقعة على مصب فرع نهر النيل فى البحر المتوسط.
ــ يعود الحجر إلى عام 196 وهو عبارة عن مرسوم ملكى صدر فى مدينة منف وأصدره الكهان تخليدا لذكرى بطليموس الخامس.
ــ تم فك رموز حجر رشيد في وذلك فى 27 سبتمبر عام 1822.
ــ اهتدى شامبليون إلى الأشكال البيضاوية الموجودة فى النص الهيروغليفى، وتضم أسماء الملوك والملكات.
ــ تمكن شامبليون من مقارنة هذه الأسماء بالنص اليونانى من تمييز اسم بطليموس وكليوباترا وكانت هذه الحلقة التى أدت إلى فك رموز اللغة الهيروغليفية.
ــ الحجر يمثل خطاب شكر وعرفان موجه من مجموعة من كهنة مدينة منف للملك بطليموس الخامس لإعفائه للمعابد من دفع بعض الرسوم، وقد تمت كتابته.
ــ تمت الكتابة على الحجر عام 196 قبل الميلاد.
ــ يبلغ ارتفاع الحجر 113 سنتيمترًا، وعرضه 75 سنتيمترا وسمكه 27.5.
ــ تم نقش الكتابات على هذا الحجر فى عهد الملك بطليموس الخامس.
ــ يوجد الحجر فى المتحف البريطانى، وذلك بعدما استولى عليه الإنجليز عام 1801 من الحملة الفرنسية حال خروجها من مصر.