افتتح الدكتور خالد العنانى، وزير السياحة والآثار، مصنع المستنسخات الأثرية بمدينة العبور، أمس، والذى يعد الأول من نوعه فى مصر والشرق الأوسط، ولهذا نستعرض تفاصيل المصنع فى مجموعة من النقاط.
ــ تبلغ المساحة الكلية للمصنع حوالى 10 آلاف متر مربع.
ــ المصنع مجهز بأعلى وسائل التكنولوجيا وأحدث الماكينات المتخصصة.
ــ يشمل المصنع على خطوط إنتاج يدوية ومميكنةلـسبك المعادن لإنتاج ورفع كفاءة المنتجات من المشغولات المعدنية.
ــ يشمل المصنع خط للأخشاب والنجارة لإنتاج جميع المشغولات الخشبية.
ــ يشمل المصنع خط للقوالب لعمل الإسطمبات، والقوالب المطلوبة لخطوط الإنتاج والنحت والطباعة والرسم والتلوين منها إنتاج زجاج ملون وطباعة التيشرتات.
ــ يضم المصنع قاعة عرض للمستنسخات التى يتم إنتاجها.
ــ يعمل المصنع على الحفاظ على البيئة واستغلال جميع الموارد.
ــ يعمل المصنع على إعادة تدوير المخلفات فى صناعة أعمال فنية ولوحات مثل قشر البيض وأوراق الأشجار وغيرها.
ــ يعمل المصنع على تحقيق الاستفادة القصوى من الكفاءات الفنية المصرية الموجودة حاليًا.
ــ يعمل على إيجاد فرص عمل للشباب لمواكبة متطلبات السوق المحلية والعالمية.
ــ يحرص المصنع على تلبية حجم الإقبال المتزايد على شراء نماذج الآثار المصرية.
ــ يحتوى مصنع كنوز للنماذج الأثرية على العديد من الأقسام والورش.
ــ أقسام المصنع "الصب والاستنساخ، الرسم والتلوين، سبك المعادن، المشغولات الخشبية، التطعيم، المشغولات المعدنية، النحت، الخزف، التعبئة والتغليف.
ــ جميع الأقسام مزودة بأحدث الأجهزة وماكينات التشغيل والتصنيع المميكن.
ــ يحتوى المصنع على خط سبك المعادن وماكينة DMG لتصنيع الفورم والأسطمبات المعدنية وماكينة ليزر لحفر وتشغيل المعادن، وأجهزة وماكينات تصميم وطباعة وربوت لنحت وتشكيل الكتل الصخرية الصلبة.