طبعة جديدة من رواية أنثى موازية للروائى على قطب

نشرت دار العين طبعة جديدة من رواية أنثى موازية الحاصلة على جائزة ساويرس الثقافية للروائي على قطب، ويعد هذا هو التعاون الثاني بين علي قطب ودار العين للنشر بعد رواية "كل ما أعرف" التي صدر منها حتى الآن ثلاث طبعات. أما عن رواية أنثى موازية فتبدأ أحداث الرواية بانتشار مقطع لفتاة قد أخفت وجهها ترقص على اليوتيوب ويلقى هذا المقطع رواجا شديدا، ثم نبدأ اكتشاف هذه الفتاة التي تدعى عبير وتعرضت لكثير من المعاناة في حياتها حتى وصلت إلى هذه النقطة الفاصلة، فماذا حدث لها؟ وما الذي سيحدث بعد ذلك؟ ومن أجواء الرواية: "تعتقد عبير أنها تعاني من مرض نادر لا يصيب إلا فردًا في المليون. تُشخص مرضها كطبيب نفسي محترف. عجز إيجاد البدايات، هكذا سمته وتعاملت مع نفسها من منطلق إصابتها بهذا المرض المزعوم، للأسف لم تفكر عبير في العلاج بقدر ما فكرت في الاسم، كعادتها في معظم الأوقات لا تنظر إلا للشكليات الهشة. تسأل نفسها عن الشيء الوحيد الذي تفعله بإتقان. تسكت كثيرًا قبل أن تكتشف أن كل ما تفعله إيذاء نفسيتها التي تشوهت من كثرة جلد الذات والشعور الدائم بالفشل والإخفاقات المتكررة، تعاتب نفسها على العودة مرة أخرى للأفكار السيئة، تحاول تغيير مجرى تفكيرها عسى أن يبتعد عقلها الباطن عن موضوعاته المحببة له والمؤلمة لها". أما عن علي قطب فهو مهندس وروائى شاب، حاصل على الماجستير فى هندسة الري وصدرت له 4 روايات: "كل ما أعرف، أنثى موازية، ميكانو، والانتظار، وحصل على أكثر من جائزة أدبية منها: جائزة ساويرس الثقافية، وجائزة وزارة الشباب والرياضة، وجائزة المواهب الأدبية بالمجلس الأعلى للثقافة "دورة خيرى شلبى" وجائزة إحسان عبدالقدوس، كما حصل على جائزة أفضل قصة على مستوى جامعات مصر، وشارك فى كتابة الفيلم القصير "روح أليفة"، الحائز على جوائز دولية.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;