أحمد خالد توفيق.. أُدرج بمشروع عاش هنا وأُطلق اسمه على معرض طنطا للكتاب

اليوم 10 يونيو تحل ذكرى ميلاد الكاتب الراحل أحمد خالد توفيق الذى رحل عن عالمنا فى مثل هذا اليوم من عام 2018 عن عمر ناهز 55 عاما، ويعد من أبرز الكتاب العرب فى مجال أدب الرعب والأشهر فى مجال أدب الشباب والفانتازيا والخيال العلمى ويلقب بالعراب، ونظراً لمكانته وشهرته الواسعة بين عدد كبير من القراء، قدمت وزارة الثقافة العديد من الإسهامات الثقافية والأدبية لتحيي ذكراه وتوارثها لمختلف الأجيال القادمة. وقامت الهيئة العامة المصرية للكتاب خلال عام الرحيل، بتوديع أحمد خالد توفيق، وأطلقت على معرض طنطا للكتاب الذى كان يقام فترة الصيف اسم أحمد خالد توفيق ليكون شخصية العام، إضافة إلى أن برنامج معرض طنطا خصص فعاليات كثيرة لتناول أعمال أحمد خالد توفيق. أما بالنسبة للجهاز القومى للتنسيق الحضارى، فقام بإدراج اسمه فى مشروع عاش هنا، لتخليد أسماء المبدعين عبر الأجيال المختلفة، ووضع الجهاز لافتة تحمل اسم أحمد خالد توفيق، وعنوانه 9 شارع ثروت حى ثانى طنطا محافظة الغربية. كتب أحمد توفيق روايات حققت نجاحًا جماهيريًا واسعًا، وأشهرها (رواية يوتوبيا) عام 2008، وترجمت إلى عدة لغات وأعيد نشرها فى أعوام لاحقة، وكذلك (رواية السنجة) التى صدرت عام 2012، و(رواية مثل إيكاروس) عام 2015 ثم رواية فى ممر الفئران التى صدرت عام 2016 بالإضافة إلى مؤلفات أخرى مثل: "قصاصات قابلة للحرق" و"عقل بلا جسد" و"الآن نفتح الصندوق" التى صدرت على ثلاثة أجزاء. ومن أشهر مؤلفاته فى السلاسل، ما وراء الطبيعة: بدأ إصدارها فى عام 1992. وانتهت عام 2014 بعدد أسطورة الأساطير، سلسلة فانتازيا: بدأ إصدارها فى عام 1995، سلسلة سافاري: بدأ إصدارها فى عام 1996، وسلسلة روايات عالمية للجيب وهى روايات مترجمة. سلسلة رجفة الخوف وهى روايات رعب مترجمة، وسلسلة WWW : بدأ إصدارها مطبوعة فى عام 2006 عن دايموند بوك ودار ليلى للنشر.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;