قال الدكتور حسين حمودة، أستاذ الأدب العربى بجامعة القاهرة، إن الاستيقاظ مبكرا، واقتناء العيدية، وشراء الملابس الجديدة، ثم الفسح الممتعة، والعودة أخر النهار إلى البيت بقلب ممتلئ بالإثارة والإرهاق، أهم طقوسى فى العيد أيام الطفولة.
وأكد " حمودة" فى تصريحات خاصة لـ"انفراد"، أن العيد الان بالنسبة له ولأبناء جيله من الأدباء والمثقفين، لم يعد مثلما كان، وأصبحت هناك مظاهر جديدة للاحتفال، وأكثر من هذا أصبحت هناك ظواهر طارئة سلبية اتمنى أن تنتهى مثل" التحرش"، ولكن يظل العيد دائما هو العيد " مناسبة غير عادية لبهجة استثنائية".