فى ذكرى رحيله.. كتب تتحدث عن سيرة سلطان الغناء محمد عبد المطلب

تمر اليوم الذكرى الـ42 على رحيل المطرب الكبير محمد عبد المطلب، إذ رحل في 21 أغسطس عام 1980، عن عمر يناهز 70 عامًا، مطرب مصري معروف فنيًا وشعبيًا باسم عبد المطلب، عينه محمد عبد الوهاب "كورسي" في فرقته أحب غناء المواويل، تتلمذ على يده شفيق جلال ومحمد رشدي ومحمد العزبي، من أشهر أغانيه "رمضان جانا" كلمات حسين طنطاوي، وألحان محمود الشريف. بلغ رصيده ما يزيد عن ألف أغنية بداية من بتسألنى بحبك ليه ووصولا إلى اسأل على مرة. حصل على وسام الجمهورية من الرئيس عبد الناصر عام 1964. محمد عبد المطلب.. سلطان الغناء للكاتب والباحث محب جميل، يأتى الكتاب في 200 صفحة من القطع المتوسط، وقال الكاتب والباحث محب جميل: يأتى كتاب "محمد عبد المطلب..سلطان الغناء" محاولة لاستعادة سيرة الفنان محمد عبد المطلب الفنية والحياتية في محاولة جادة لاعادة كتابتها بشكل جيد، وذلك بتتبع دقيق للأرشيف الصحفي لسيرة عبد المطلب بدءا من أول اشتغاله بمجال الغناء، وبالاضافة إلى تتبع الكتالوجات الفنية الخاصة بالأسطوانات التى قام بتسجيلها، تسجيلات الاذاعة، والكتالوجات الفنية. محمّد عبد الوهاب - سيرة موسيقية للباحث والأكاديمي المعروف فكتور سحاب، وجاء الكتاب في 355 صفحة، وكتب مقدمته الموسيقار سليم سحاب شقيق الكاتب، ويقول فكتور عن الكتاب: «نحن في جيل باتت فيه الألقاب في الصحافة الفنية سهلة المنح والبذل، وفي جيل سابق كانت الألقاب تارة تحجب وتعز، وطورا توزع يمنة ويسرة، بلا حساب لوزن الكلمة المبذولة»، الكتاب الذي يتضمن 12 فصلاً وثلاثة ملاحق، يضم مسرداً كاملاً لأغنيات «موسيقار الأجيال»، ولأغنيات المطربين والمطربات الذين لحن لهم، وتحليلاً لمعزوفاته، إلى جانب مجموعة نادرة من الصور، وقد وضع المؤلّف مقدّمةً للكتاب، لم يتسنّ نشرها فيه.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;