منذ أن انطلقت أولى دورات جائزة نوبل العالمية فى عام 1901، حصلت 16 كاتبة على جائزة نوبل فى الأدب، من بين 118 فائزًا على مدار تاريخ الجائزة الأشهر فى تاريخ الأدب، ومن بين الـ16 كاتبة كانت الكاتبة اليهودية الألمانية نيللي ساكس، التى حصلت عليها منصافة مع اليهودى الأوكرانى الأصل شموئيل عجنون.
ففى عام 1909، أصبح الكاتبة السويدية سلمى لاغيرلوف (1858-1940) أول كاتبة تحصل على جائزة نوبل فى الأدب، وبعدها بخمس سنوات، أصبح "لاغيرلوف" عضوة فى الأكاديمية السويدية المناحة للجائزة.
قائمة الكاتبات الحائزات على جائزة نوبل في الأدب
الأمريكية لويز جلوك 2020
حصلت عليها "لصوتها الشعري الذي لا لبس فيه والذي مع الجمال الصارم يجعل الوجود الفردي عالميًا"
البولندية أولغا توكارتشوك 2018
حصلت عليها "للخيال السردي الذي يمثل بشغف موسوعي تجاوز الحدود كشكل من أشكال الحياة".
البيلاروسية سفيتلانا أليكسيفيتش 2015
حصلت عليها "لكتاباتها المتعددة الأصوات، التى تعد بمثابة نصب تذكاري للمعاناة والشجاعة في عصرنا".
الكندية أليس مونرو 2013
وصفتها جائزة نوبل للآداب فى حيثيات منح الجائزة بأنها "سيدة القصة القصيرة المعاصرة"
الألمانية هيرتا مولر 2009
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لـ"تركيز الشعر وصراحة النثر، الذى يصور مشهد المحرومين"
البريطانية دوريس ليسينج 2007
قالت الجائزة فى حيثياتها أنها حصلت عليها لـ"ملحمة التجربة الأنثوية، التي بشكها ونارها وقوتها الحكيمة، أخضعت الحضارة المنقسمة للفحص"
النمساوية إلفريدي جيلينك 2004
حصلت على الجائزة "لتدفقها الموسيقي للأصوات والأصوات المضادة في الروايات والمسرحيات التي تكشف بحماسة لغوية غير عادية عن عبثية كليشيهات المجتمع وقوتهم القهرية".
البولندية فيسوافا شيمبورسكا 1996
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "للشعر الذي يسمح بدقة ساخرة للسياق التاريخي والبيولوجي بالظهور في أجزاء من الواقع البشري".
الأمريكية الإفريقية المولد توني موريسون 1993
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لأن "رواياتها تتميز بقوة الرؤى والاستيراد الشعري، التى تعطي الحياة جانبًا أساسيًا من جوانب الواقع الأمريكي".
الجنوب إفريقية نادين جورديمر 1991
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب لـ"كتاباتها الملحمية الرائعة - على حد تعبير ألفريد نوبل - كانت ذات فائدة كبيرة للإنسانية".
اليهودية الألمانية نيللي ساكس 1966
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "لكتابتها الغنائية والدرامية الرائعة، التي تفسر مصير اليهود بقوة مؤثرة".
التشيلية غابرييلا ميسترال 1945
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "لشعرها الغنائي الذي جعل اسمها، المستوحى من المشاعر القوية، رمزًا للتطلعات المثالية لعالم أمريكا اللاتينية بأسره"
الأمريكية بيرل باك 1938
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "لأوصافها الغنية والملحمية لحياة الفلاحين في الصين ولروائع سيرتها الذاتية".
النرويجية سيغريد أوندست 1928
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب بسبب "أوصافها القوية للحياة الشمالية خلال العصور الوسطى".
الإيطالية جرازيا دلدا 1926
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "لكتاباتها المستوحاة بشكل مثالي والتي تصور بوضوح الحياة في جزيرتها الأصلية وبعمق وتعاطف تتعامل مع المشاكل الإنسانية بشكل عام"
السويدية سلمى أوتيليا لوفيسا لاغيرلوف 1909
حصلت على جائزة نوبل فى الأدب "تقديراً للمثالية النبيلة والخيال الحي والإدراك الروحي الذي يميز كتاباتها".