على الرغم من أن المتعارف عليه فى جائزة نوبل للآداب، أنها تمنح لكاتب أو كاتبة عن مجمل أعماله الأدبية، إلا أن هناك 9 كتاب حصلوا على الجائزة بسبب عمل أدبى معين، وهو ما تعترف به الجائزة وفقا لقاعدة البيانات الرسمية لها.
وعلى الرغم من أن بعض القراء المصريين والعرب يعتقدون أن أديب نوبل نجيب محفوظ قد حصل على الجائزة الأشهر فى تاريخ الأدب عام 1988، بسبب رواية "أولاد حارتنا" التى صدرت عام 1959، أو كما يزعم البعض أنه حصل عليها بسبب رائعته الخالدة الثلاثية المكونة من روايات: "بين القصرين" عام 1956، "قصر الشوق" عام 1957، "السكرية" 1957، إلا أن الجائزة لم تذكر اسم عميد الرواية المصرية والعربية فى القائمة التى أوضحت من خلالها أن الفائزين بالجائزة حصلوا عليها بسبب عمل أدبى معين.
كتاب حصلوا على جائزة نوبل فى الأدب بسبب عمل أدبى معين
الكاتب الروسى ميخائيل شولوخوف عام 1965
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "من أجل القوة الفنية والنزاهة التي عبر بها، في ملحمة الدون، عن مرحلة تاريخية في حياة الشعب الروسي"
الأمريكى إرنست همنجواي عام 1954
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "لإتقانه فن السرد، الذي ظهر في رواية العجوز والبحر وللتأثير الذي تركه على الأسلوب المعاصر"
الفرنسى روجر مارتن دو جارد عام 1937
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "من أجل القوة الفنية والحقيقة التي صور بها الصراع البشري بالإضافة إلى بعض الجوانب الأساسية للحياة المعاصرة في دورة رواياته The Thibaults "
البريطانى جون جالسوورثي عام 1932
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "لفنه المتميز في السرد الذي يتخذ أعلى أشكاله في ملحمة فورسايت".
الألمانى توماس مان عام 1929
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "بشكل أساسي بسبب روايته العظيمة بودنبروك. قصة انهيار عائلة، التي نالت شهرة متزايدة كواحدة من الأعمال الكلاسيكية للأدب المعاصر"
الروسى فلاديسلاف ريمونت عام 1924
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "من أجل ملحمته الوطنية العظيمة الفلاحون"
النرويجي كنوت هامسون عام 1920
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "لعمله الضخم ، نمو التربة"
السويسري كارل سبيتلر في عام 1919
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "تقديرًا خاصًا لملحمته ، الربيع الأولمبي"
الألمانى تيودور مومسن عام 1902
حصل على جائزة نوبل فى الأدب: "لكونه أعظم معلم على قيد الحياة في فن الكتابة التاريخية، مع إشارة خاصة إلى عمله الضخم تاريخ روما".