باولو كويلو يفاجئ جمهوره ويغرد باللغة الصينية.. ماذا قال؟

فاجأ الكاتب البرازيلي باولو كويلو، جمهوره على منصة التغريدات، والذين يزيد عددهم عن 15 مليون من مختلف أنحاء العالم، حينما كتب "تغريدة" باللغة الصينية.. فماذا قال؟ باولو كويلو، كتب عبر حسابه الرسمى على "تويتر" وقال: "الانتظار هو الألم، النسيان هو الألم، ولكن عدم معرفة ما يجب القيام به هو أسوأ أنواع الألم". فى المقابل، تفاعل البعض من جمهور باولو كويلو، مع ما كتبه، وقال أحدهم: "لقد أخذت نفسا عميقا الآن، أعتقد أنه للأسف لا يمكننا دائما أن نفعل كل ما نريد، أو نستطيع، لكن الانتظار جزء من عملية تسمى الكون". فيما علق البعض، واتفقوا على أن الأسوأ من الانتظار هو عدم معرفة ما يجب القيام به، وقالوا: "إنه حقا الأسوأ على الإطلاق". يشار إلى باولو كويلو، الذى يعد واحدا من أشهر الأدباء حول العالم، دائما ما يستخدم منصة التغريدات "تويتر" للتواصل مع جمهوره، ولإبداء الآراء في الأحداث الجارية، ولكتابة بعض الاقتباسات من أعماله الإبداعية الشهيرة. والمعروف أن باولو كويلو المولود فى 24 أغسطس 1947 نشأ فى ريو دى جانيرو بالبرازيل واشتهر باستخدامه للرمزية المعقدة لتصوير رحلات شخصياته، التى عادة ما تكون مدفوعة بالمعتقدات الروحية. ويعيد باولو كويلو – وفقا لما ذكره تقرير نشره موقع therichest النظر فى الأساطير القديمة والعادات البعيدة من أجل استحضار موضوعات الحب والسعى إلى معرفة الذات ونشأة الفكر ويناقش الاستقلال والوحدة مع الأخذ فى الاعتبار مستقبل البشرية فى بحثه عن الأمان والحب والروحانية. لهذا لم يكن غريبا أن رواياته تُرجمت إلى 81 لغة مختلفة و170 دولة مختلفة، وهو ما جعله مميزا فى سوق النشر وعالم الأدب، دونا عن غيره من الأدباء البرازيليين الآخرين، اعتمادا على أن رواياته باعت أكثر من 210 مليون نسخة.




الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;