طبعة عربية من كتاب "الفن والخوف" لديفيد بايلز وتد أورلاند

يصدر عن دار الكرمة للنشر ترجمة عربية لكتاب بعنوان "الفن والخوف" من تأليف ديفيد بايلز وتد أورلاند، يقدمان فيه ملاحظات حول مخاطر ومكافآت صنع الفن، وقد نقله إلى اللغة العربية الفنان التشكيلى والمترجم خالد فاروق، ومن المزمع طرحه بالتزامن معمعرض القاهرة الدولى للكتاب 2023، والمزمع انطلاقه فى 24 يناير المقبل. يتقصى كتاب "الفن والخوف" الطريقة التى يُصنع بها الفن، وأسباب عدم صُنعه فى كثير من الأحيان، وطبيعة الصعوبات التى تؤدى بكثير من الفنانين إلى الاستسلام على مدى الطريق، مؤلفا الكتاب هما ديفيد بايلز وتِد أورلاند، كلاهما فنان ممارس، يشتبكان يوميًّا مع مشكلات صُنع الفن في العالم الواقعي، وتقدِّم رؤاهما وملاحظاتهما، المستقاة من خبرتهما الشخصية، صورة واضحة لعالم الفن كما يراه صُناع الفن أنفسهم. ولا يندرج كتاب "الفن والخوف" ضمن فئة كتب التنمية البشرية المعتاد، هذا كتاب كتبه فنانان، من أجل الفنانين بل يدور حول ما يشعر به الفنانون عندما يجلسون أمام حامل الرسم أو على لوحة المفاتيح، في الاستوديو أو في حيز الأداء الخاص بهم، محاولين إنجاز العمل الذي يريدون إنجازه. وقد حظى الكتاب بشهرة واسعة إذ سرعان ما أصبح الفن والخوف كتابًا كلاسيكيًّا واسع الانتشار، يرشحه الفنانون والطلاب بعضهم لبعض، واحتل مكانًا بين أكثر الكتب مبيعًا في الفن والإبداع كما اجتذب جمهورًا متنوعًا بشكل ملحوظ، بدءًا من الطلاب والمدرسين، وانتهاءً بالفنانين المتحققين في كل مجال. وكانت دار الكرمة أصدرت فى آخر ترجماتها ترجمة عربية لكتاب بعنوان "الشر.. رؤية فلسفية" للكاتب لوك راسل، أستاذ الفلسفة فى جامعة سيدني، والذى نقله إلى اللغة العربية المترجم محمد هوجلا-كلفت، وفيه يجيب لوك راسل، باعتباره أستاذا للفلسفة، على العديد من التساؤلات التى قد تبدو بديهية للوهلة الأولى، مثل: ما "الشر"؟، وهل الشر دائمًا مروع أو غير مفهوم، أم يمكن أن يبدو عاديًّا؟



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;