جعفر العمدة يقترب من ابنه.. علاقات الآباء بالأبناء فى الدراما والروايات

ظهرت شخصية الابن فى مسلسل جعفر العمدة باعتبارها محورا من حاور الأحداث على مدار عشرين حلقة وقد أدى شخصية الابن "أحمد داش" ودار حوار درامى بين الفنان محمد رمضان الذى يؤدى دور جعفر العمدة وسيف "أحمد داش" فى آخر حلقات المسلسل بعد سجن الأول على ذمة قضية مخدرات قبل أن تتبين براءته فى النهاية، وهنا نتذكر أبرز طهور لشخصية الابن فى الروايات. لن أعيش فى جلباب أبى لإحسان عبد القدوس رواية لإحسان عبد القدوس تدور أحداثها حول عبد الغفور البرعي الذى يبنى امبراطورية تجارية كبرى وسط محاولات ابنه أن يحقق ذاته بأن يكون "عبد الوهاب" لا ظلّ أبيه، بعبارة أخرى أن ينظر إليه شخصياً لا من خلال ثروة أبيه وشخصية أبيه. ويقاوم الابن سلطة والده خلال أحداث الرواية وسط رغبته فى سلك طريق مختلف عن مسار والده، وقد تحولت الرواية إلى مسلسل اجتماعي حظى بشهرة كبيرة. رواية الابن لجورج سيمنون هذه الرواية للأديب البلجيكى جورج سيمنون عبارة عن رسالة أرسلها أب إلى ابنه لكن هل تنتمي إلى فن الرسائل؟ نعم يمكن تصنيفها بأنها تنتمي لفن الرسائل، لكن بقدر انتمائها إلى فن السيرة الذاتية، وبقدر انتمائها أيضًا إلى فن القص والرواية. الرواية تحمل في طياتها كثيرًا مما أراد الأب أن يحكيه لابنه في مواقف معينة، لكن أشياء مختلفة حالت دون هذا، وفجأة يقرر الأب أن يوضح للابن كل شيء. مسلسل جعفر العمدة بطولة محمد رمضان، زينة، هالة صدقى، إيمان العاصى، مى كساب، منة فضالى، أحمد داش، منذر رياحنة، عصام السقا، فريدة سيف النصر، مجدى بدر، أحمد فهيم، فتوح أحمد سلوى عثمان، فريدة سيف النصر، عماد صفوت، جورى بكر، طارق النهرى، أحمد عبد الله، إحسان الترك وضيف الشرف بيومى فؤاد، ومن تأليف وإخراج محمد سامى، وشارك فى السيناريو والحوار مهاب طارق.



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;