قال الشاعر أحمد عبد المعطى حجازى، إن فتاوى السلفين تكاثرت، وأصبحت تلاحق الجميع من كل نوع، لافتا إلى أن الدولة مسئولة عن هذه الفتاوى للسماح لهم باعتلاء المنابر، ويدلون بهذه الفتاوى دون ملاحقة، فى حين إذا أبدى أحد المثقفين رأيه فى أمور الدين يتم سجنه كما حدث مع إسلام البحيرى.
وأضاف "حجازى" فى تصريحات خاصة لـــ"انفراد" أنه يجب أن تنته الدولة لمثل هؤلاء الأشخاص ويتم اعتقالهم، لإصدارهم فتاوى دون ورود أسانيد أو نصوص دينية، وينهلون ثقافتهم من البدو.