فى بداية القرن العشرين شنت النساء حملات مكبرة للمطالبة بحقوقهن والحصول عليها وعملت الحملة بلا كلل لتغيير الوضع القائم، والحصول على المزيد من الحقوق.
فى المقابل قام الرجال بطباعة بطاقات بريدية تحذر من حصول النساء على المزيد من الحقوق وتعطى جرس إنذار لتوعية الرجال من ذلك الخطر منبهة الجميع أنه من الممكن أن يكون الرجال محل النساء فى المستقبل ولا يستطيعون الحصول على حقوقهم.