اختار القائمون على معرض القاهرة الدولى للكتاب، الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور، شخصية المعرض، وهو شاعر كبير وكاتب مسرحيات شعرية حققت نجاحا كبيرا، لكن هناك الكثير من النقاط التى لا يعرفها البعض عن صلاح عبد الصبور، منها:
كان يتمنى أن يدخل كلية الطب لكن فى النهاية درس اللغة العربية فى كلية الآداب.
رغم قصائده الممتلئة بالحزن لم يكن يحب أن يلقبه النقاد بالشاعر الحزين وكان يرد عليهم "لست شاعراً حزيناً، ولكنى شاعر متألم، وذلك لأن الكون لا يعجبنى ولأنى أحمل بين جوانحى " شهوة لإصلاح العالم".
قبل كتابته للشعر كتب القصة القصيرة.
كان مترجما لكثير من قصائد الشعراء الغربيين وكان معجبا بلوركا.
كان سببا فى إجازة عبد الحليم حافظ فى الإذاعة بعد أن تغنى بقصيدته "لقاء" لحن كمال الطويل، عام 1951.
رغم أنه مهاجمة العقاد لأحد دواوينه إلا أنه كان معجبا به.
كان صلاح عبد الصبور ناقدا مهما يهتم الكثيرون بآرائه، كما أنه رأس تحرير مجلة الكاتب التى قدمت عددا كبيرا من المبدعين فى السبعينيات.