قال الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، إن عام 2017 يواصل مفاجآته، حيث كشف هبوط أرضى بمسجد الإمام الشافعى عن وجود درج من المرجح أنه يؤدى إلى جبانة، وهى امتداد لما تم الكشف عنه أسفل قبة الإمام الشافعى، مشيراً إلى أنه سيتم دراسة الكشف لمعرفة هويته.
جاء ذلك خلال تفقد الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار، و"توماس جولدبرجر" القائم بأعمال السفير الأمريكى، أعمال ترميم قبة الإمام الشافعى وآخر الاكتشافات بالموقع.
رافق الوزير خلال جولته كل من الدكتور مصطفى وزيرى، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، والدكتور محمد عبد اللطيفن مساعد وزير الآثار، ورئيس قطاع الأثار الإسلامية والقبطية، ومحمد عبد العزيز، مدير عام القاهرة التاريخية، والمهندس وعد الله أبو العلا، رئيس قطاع المشروعات، ومى الإبراشى، رئيس مبادرة "الأثر لنا" وجمعية "مجاورة".