صدر عن دار سما للنشر والتوزيع كتاب "سيلفى مع جثة أبى" للدكتور شريف صبرى.
جاء على غلاف الكتاب "لا معنى للزمن، فالأمس هو اليوم وكلاهما لا يفرقان عن الغد، نسير فى هذه الرواية على ثلاثة خطوط متوازية، الماضى الحاضر والمستقبل دون أن نعرف فى حقيقة الأمر متى بالتحديد يقع الحدث الرئيسى. فهل "هدى" التى عاشت بالأمس تتنبأ بما سيحدث فى المستقبل؟ أم أن "منار" التى تحيا بيننا اليوم هى من تحكى لنا عن الماضى وتخبرنا بالمستقبل؟.. أم ربما "ليلى" التى ستأتى فى المستقبل هى من تروى كل تلك القصص؟
"سيلفى مع جثة أبى" من سيلتقط السيلفى؟ ومن أين له بتلك الجرأة ليفعل ذلك؟ وأيهما أفضل أن تفقد ذاكرتك بأكملها أم أن تطغى عليك تفاصيل الذكريات حتى تُنسيك حاضرك؟ وهل يُمكن لامرأة أن تُحب رجلين فى نفس الوقت؟ وأخيراً ما حقيقة أننا لسنا بمفردنا فى هذا الكون على كوكب الأرض؟.