إيمان وشيرين سيف النصر .. حكاية شقراوات سيطرن على الدراما المصرية

عرفت بإطلالتها الساحرة وبأدوارها التى توقع بأكبر الأبطال بجمالها الأخاذ وما يحمله من ملامح شقراء، فهى الوجه الملائكى للعصابات بالسينما المصرية على مدار سنوات بأكملها، لتختفى الفنانة إيمان فترة وتعود للأضواء من جديد بكامل جمالها ولم يؤثر الزمن عن التأثير على ملامحها الشقراء، وفى عيد ميلادها يركز "انفراد" الضوء على أجمل شقراوات السينما المصرية. إيمان : لم تظهر سوى بشعرها الأصفر الذى لم تتخل عنه طوال مسيرتها الفنية، وما لا يعلمه كثيرون عن الفنانة إيمان أنها لبنانية من أصل أرمينى، وهى واحدة من أشهر النجمات الشقراوات. شيرين سيف النصر: كانت فتاة أحلام جيل التسعينيات بملامحها الجميلة وشخصيتها القوية فمن الذى لا يحب فاطمة، ببراءتها وجمالها، إلا أنها اعتزلت الفن بعد أن تزوجت ثلاث مرات كان من بينها الفنان مدحت صالح. ندى بسيونى: واحدة من الفنانات التى اختفظت بملامحها الشقراء خلال مسيرتها الفنية ورغم غيابها عن الأضواء فترة إلا أنها عادت كأن لم تغب يومًا بنفس جمالها فى مسلسل أريد رجلًا. شيرين رضا : تتحدى الزمن وعابرة للأجيال بجمالها الذى قال فيه أبو وتامر حبيب " فجأة لقيتى وكنت فاكرها عروسة البحر خارجة من المية وطلتها أقوى من السحر لما شوفتها قلبى دق 3 دقات". نيكول سابا: منذ أن أطلت علينا نيكول سابا بأغانيها وهى نموذج للفتاة الشرقاء، التى تسللت إلى السينما فحققت نجاحًا كبيرًا فى العديد من أعمالها التى لعبت بها دور البطولة بداية من الوقوف أمام الزعيم عادل إمام فى التجربة الدنماركية وصولًا إلى قصة الحى الشعبى، وليلة البيبى دول وحياتى مبهدلة.