فترات عصيبة مر بها كثير من الأشخاص على مدار الأيام الماضية، وهذا قد يرجع إلى بعض الحركات الفلكية التى تؤثر علينا بشكل أو بآخر، ليعلن الفلك عن مرحلة جديدة تؤثر على مواليد الأبراج المختلفة بصور أكثر إيجابية، ويفسر ذلك انتقالات كوكب عطارد، كما توضح خبيرة الأبراج عبير فؤاد فى السطور التالية.
تقول خبيرة الأبراج، إن كوكب "عطارد" يواصل سيره المباشر من الساعة 6:18 صباح اليوم عند درجة 11 من برج الأسد، ويعتبر ذلك مؤشرًا جيدًا لإعادة الانسجام لبعض العلاقات وأيضًا للتغلب على العقبات وتحقيق تقدم.
وتضيف خبيرة الأبراج، أن التناغم الفلكى بين كوكبى "فينوس" الملقب بكوكب الجمال والحب، فى الميزان و"عطارد" الشهير بكوكب الاتصالات، فى برج الأسد يساعد على تهدئة الأعصاب، وقد يخلق هدوءً نسبيًا فى العلاقات وفرصة لإيجاد حلول لبعض المشاكل.
وهذا ينبئ بتحسن الأوضاع بشكل كبير مقارنة بالأيام الماضية التى كثرت فيها الضغوط على بعض مواليد الأبراج المختلفة، وهذا أثر على تعاملاتنا اليومية فى شتى مجالات الحياة، ولهذا فانتقال عطارد لبرج الأسد يعد بمثابة انفراجة جيدة.