من مواليد التسعينيات لجيل الآيباد بعد حظر الموبايل.. 5 ألعاب مناسبة للمدرسة

"عايز لعبة أوفلاين ألعبها فى المدرسة"، "عايز لعبة مساحتها صغيرة عشان المدرسة".. طلبات عديدة نشرها طلاب المدارس على صفحات "فيس بوك" فى مثل هذا الوقت العام الماضى، ولكن هذا العام ومع إصدار وزارة التربية والتعليم قرارًا بحظر استخدام التليفون المحمول فى المدرسة خلال اليوم الدراسى للطلاب والمدرسين، ربما يضطروا لاستعادة الماضى والعودة إلى الألعاب التى طالما مارسها مواليد التسعينيات فى الفسحة وأحيانًا فى الحصص الاحتياطية. ونظرًا لأن الكثير من مواليد جيل "الآيباد" لا يعرفون شيئًا عن هذه الألعاب قررنا تعريفهم على بعضها: "أوتوبيس كومبليت" أو "جماد وحيوان" كانت هذه اللعبة ذات شعبية واسعة لدى طلاب المدارس، فلا تحتاج لمساحة كبيرة ولا الكثير من الضجة وفى الوقت نفسه تحمل قدرًا كبيرًا من الإثارة والمنافسة. وفى هذه اللعبة تختار المجموعة حرفًا ويحاول كل واحد فى المجموعة أن يكتب كلمة تبدأ بهذا الحرف فى خانات الاسم والحيوان والنبات والجماد والبلد ومن ينتهى من تدوين الكلمات المطلوبة أولاً يكون الفائز. "بدون كلام" اللعبة المناسبة للفسحة أو حصة النشاط الخالية من أية أنشطة والتى كنا نقضيها غالبًا فى فناء المدرسة حيث لا يطلب منك المشرف على الحصة أكثر من ألا تغادر مكانك، وهى أيضًا اللعبة المناسبة للحصص الاحتياطية حيث يغلق المدرس الاحتياطى الفصل على الطلاب ويجلس خارجه. وفيها يحاول أحد الطلاب أن يشرح لباقى المجموعة اسم فيلم أو عمل فنى بدون أن يتحدث على الإطلاق وتحاول مجموعته تخمين الاسم من خلال إجابته بالإشارة على عدد من الأسئلة. "الحجلة" على الرغم من أن اللعبة تتطلب الكثير من الحركة والضجة إلا أن مواليد التسعينيات وما قبلها اعتبروا الفصل مكانًا مثاليًا لها بسبب الأرضية التى يسهل أن ترسم عليها بالطباشير خطوط اللعبة، وكان مدمنى اللعبة يحبون ممارستها فى وقت الفسحة داخل الفصل أو فى الحصص الاحتياطية التى لا يكون المدرس داخل الفصل فيها، أما الغالبية كانوا يلعبونها فى فناء المدرسة. ولممارسة اللعبة نرسم على الأرض عدة خانات متلاصقة بحجم مناسب يسمح بالوقوف داخله ويقف اللاعب خارج هذه الخانات ويرمى قطعة حجر فى المربعات بشرط ألا يلمس الحجر الخطوط ويحاول أن يصل لمكان الحجر بساق واحدة. وهناك طرق مختلفة وقوانين مختلفة لهذه اللعبة التى تنسب إلى الجنود الرومان منذ آلاف السنين. "لعبة الأقلام" تشبه هذه اللعبة فكرة البلياردو ولكن بالأقلام، حيث يختار كل لاعب قلمًا يضعه على "ديسك" الفصل ويحاول كل لاعب من خلال ضرب القلم بإصبعه أن يطير قلم لاعب آخر من على "الديسك". "سيجا" أو "X O" يختلف مسمى اللعبة أو طريقة لعبها حسب المكان، ففى فناء المدرسة الرملى يختار اللاعبون السيجا أما فى الفصل فيمكن للطالبان المتجاوران أن يلعبا XO على الورقة دون أدنى إزعاج. وفى الحالتين يتم رسم مربع على الأرض أو الورقة ويقسم إلى مربعات أصغر ويختار كل لاعب شكلاً مختلفًا للحصى أو حرفًا من الـX أو الـO ويحاول كل منهما أن يضع حصاه بحيث يشغل 3 مربعات متجاورة بأى شكل.








الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;