"أبيضانى ولا أسمرانى".. الكل بيسأل طفل ميجان وهارى هيطلع شبه مين؟

مازال خبر انتظار الأمير هارى وميجان ماركل دوق ودوقة "ساسيكس" لطفلهما الأول يحظى باهتمام وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعى، فيبدو أن البعض لا يستطيع الانتظار لمعرفة من سيشبه الطفل أو كيف ستبدو ملامحه، فلجأت العديد من الصحف للأطباء حتى تستطيع رسم الملامح المتوقعة للطفل الملكى المنتظر عن طريق صورهما حالياً وصورهما أثناء الطفولة، بينما استخدم بعض محبى الزوجين البرامج التى تتنبأ بشكل المولود عن طريق صور الأب والأم لتوقع من سيشبه الطفل المنتظر. موقع "The Sun" استعان بأحد الأطباء الذى استطاع رسم صورة توقعية لما يمكن أن يبدو عليه مولودهما سواء أن كان صبياً أو بنتاً فى الصور التى توقعها الطبيب الأمريكى "جو مولينز" بعد دراسة دقيقة لصور ميجان ماركل والأمير هارى، تظهر البنت فى الصورة بملامح أقرب إلى ميجان بشعرها الداكن وعيون وحواجب بنية، لكنها تشبه والدها فى ملامح الفم والضحكة، أما إذا كان المولود صبياً، فتوقع الطبيب أن يشبه الأمير هارى كثيراً، فشكل أذنيه وخدوده مثل أبيه، وبلون شعر أحمر غامق مائل إلى البنى. أما موقع "دايلى ستار" فقد كلف خبيراً فى رسم "صور التقدم فى العمر" لتوقع صورة طفل ميجان وهارى، فاستعان بالدكتور "ديلان والدرون" الذى عمل فى مكتب التحقيقات الفيدرالى وأنتج صوراً تتوقع شكل أبناء الممثلين فى الأفلام والمسلسلات، فى الصورة التى توضح شكل الصبى وتشبه ملامحه الأمير هارى بينما ظهرت البنت تشبه والدتها. وقال الطبيب إنه يتوقع أن تحمل عينيهما اللون الأزرق المائل للرمادى مثل هارى، وشعر انسيابى وليس مجعدا، وأن يكون الصبى أشقرا ويشبه لون الفراولة مثل أبيه بينما تحمل البنت الشعر الغامق مثل ميجان. ورداً على استنكار البعض أن يكون الطفل بعيون ملونة وشعراً أشقر، أضاف الطبيب: "تحديد لون العين ليس فقط من جينات الوالدين، لكن أيضا عن طريق أجدادهم وبالتالى لا نستغرب أن يكون طفل هارى وميجان يحمل عيوناً زرقاء وشعر أشقر، بالإضافة أن لون العين يستغرق نحو 3 سنوات حتى يستقر ويثبت فكثيراً ما يولد الأطفال بعيون زرقاء أو رمادية ثم يتحولون إلى اللون الأخضر أو حتى البنى الداكن". ومن المعروف أن ميجان من أبوين ذو أصول مختلطة حيث إن والدها توم ماركل من أصل هولندى وأيرلندى فى حين أن أمها "دوريا رادلان" أمريكية من أصل أفريقى وبالتالى فأن ميجان لديها أسلاف أصحاب بشرة بيضاء وسمراء. فحتى إن كان أطفال الآباء ذى البشرة السمراء والآسيويين أو ذى الأصول الإسبانية عادة ما ينتهى بهم الأمر بعيون داكنة، فهناك فرصة لأن يكون لأطفال ميجان وهارى لديهم عيون زرقاء.












الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;