فى عيد ميلاد ملكة الإحساس.. 5 أسباب بحياة إليسا خلتها "عكس اللى شيفانها"

امرأة قوية تخطت ليس فقط عقبات الشهرة بل ومتاعب المرض والحب والسعادة، لتصل إلى أن تكون ملكة الإحساس بصوتها وبشخصيتها القوية، إنها إليسا التى تحتفل اليوم بعيد ميلادها، حيث ولدت لأب لبنانى وأم سورية عام 1972. الانتصار على المرض: المشهد الأحدث الذى يجعل من إليسا امرأة تستطيع خوض أى تحدى كان تجاوزها لمرض السرطان الذى لم تقف مهزومة أمامه، بل ظهرت "عكس اللى شايفينها"، وبالتكتم الشديد على الخبر الذى يعد أهم خصائص شخصيتها حاربت تعبها لتنتصر عليه، بعد أن رأته هزم والدها من قبل فى عام 2004، وتبعث برسالة شكر للجميع فى أغنيتها "إلى كل اللى بيحبونى". قوية فى الحب: قوة إليسا أيضًا ظهرت فى حبها الذى لم يجرفها إلى اختيار شخص خطأ، ففى أحاديث سابقة أكدت ملكة الإحساس على أنها "حبت واتحبت" لكن أصعب حب عاشته ربما كان من طرف واحد حيث التقت إنسانًا وأعجبها، ولكن بعد ذلك علمت أنه متزوج فقررت الانسحاب، فهى امرأة تشعر بغيرها من ألم النساء ولن تستطيع أن تكون طرف لتجرح امرأة مثلها. الشائعات: أحاطت بها الشائعات فى الكثير من المواقف سواء على المستوى الفنى أو الشخصى، ومنها علاقتها وخطبتها من المصور اللبنانى وصديقها المقرب وديع النجار، تلك الشائعات التى تعاملت معها بذكاء اجتماعى بعضها بالتجاهل أو بالرد بالنفى. أنثى العقرب: عاشت فى أسرة مكونة من 3 أولاد و3 بنات، لكنها تعلمت بأحد المدارس الداخلية ما جعلها أكثر قوة واعتمادًا على النفس، فهى من مواليد برج العقر، ذلك البرج الذى تتميز الناس فيه بالشجاعة والأنوثة معًا، كما أنها لا تسمح لأحد بأن يتدخل بحياتها. الاهتمام بنفسها وإطلالتها: بالرغم من مرضها وعلى عكس من بعض النجمات، فلم تترك إليسا مجالا للتخلى عن إطلالتها وأناقتها، وهو ما يجعلها ملكة الأناقة وليس الإحساس فقط، فهى تختار إطلالاتها من أكبر المصممين العرب والعالميين، مثل المصمم اللبنانى ايلى صعب، ومن الماركات للعالمية جوتشى وفندى وفلانتينو وديور".