بعد حملة الغضب التى شنها المصريين، عبر مواقع التواصل الاجتماعى، والتى شملت تقديم بلاغات ضد المصور الدنماركى أندريس هافيد، صاحب واقعة تصوير الفيلم الإباحى فوق الهرم، أعلن المصور حذف جميع الصور القديمة التى التقطها قبل الواقعة الأخيرة.
قال أندريس هافيد، عبر خاصية الستورى على انستجرام، أنه "تلقى مئات الرسائل عبر البريد الالكترونى وفيس بوك، خلال الفترة الماضية، وقام بعض الأشخاص بتقديم بلاغات على صورى العارية القديمة وقد قمت بحذفهم وسوف أعيد نشرهم فى المستقبل".
واعترف أندريس هافيد، أنه بالفعل تسلق الهرم بصحبة صديقته فى أواخر نوفمبر 2018، عبر تعليقه على الفيديو الذى أعاد نشره مرة أخرى.