صورة اليوم.. تاجر الفرحة

ليست السعادة شيئًا خارقًا أو تحتاج لمعجزة كبيرة حتى نشعر بها ونراها، وإنما قد تتمثل لنا فى أشياء صغيرة وبسيطة قد نتفق عليها جميعًا وتختلف من شخص لآخر، وتعد من مسببات البهجة والسرور، فتناول الأكلات اللذيذة والمفضلة لنا تشعرنا بالسعادة والبهجة، كما يحتل "عزل البنات" سبب البهجة والسعادة لنا جميعا، وتنشأ معنا منذ الطفولة ونكبر ويكبر الحنين إليها، إلى أن نراها مرة أخرى ونشعر بسعادة وبهجة الأطفال عند الحصول عليها وقد التقطت عدسة انفراد صورة لطفلين يتجولون فى الشوارع وهم يحملون السعادة والبراءة فى قلوبهم وبين أيديهم،فيحملون أكياس "غزل البنات" المختلفة لبيعها ونشر السعادة والبهجة على المارة ومحبيها.




الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;